الأربعاء، ٤ أبريل ٢٠١٢
التكبير بواسطة شبكة المربعات
لوحة الجيوب
لوحة الجيوب هي إحدى أنواع اللوحات التعليمية, وسميت بهذا الاسم لأن الفكرة الأساسية في هذه اللوحة هو تكوين جيوب من ثني اللوحة.
كيفية إنتاجها: لابد من توفر مجموعة من المواد التي من خلالها يتم إنتاج هذه اللوحة،
والمواد اللازمة هي:
1 ورق مقوى حجم كبير
2 لوح من الفلين أو الخشب
3 دباسة
4 صمغ
5 أشرطة زينة لاصقة
6 ورق مقوى للبطاقات
7 مسطرة
8 أقلام للكتابة والرسم
9 مقص أو مشرط
خطوات إنتاج لوحة الجيوب كالتالي :
يتم إحضار لوحة الورق المقوى ذات الحجم الكبير, ثم يتم تحديد علامات المسافات على طرفي لوحة الورق المقوى حسب القياسات التالية: 15سم، 5سم، 13سم، 5سم، 13سم، 5سم، ... وهكذا.
ومن ثم يتم إيصال علامات القياسات المتقابلة مع بعضها، حيث يتكون لدي عندها خطوط أفقية متوازية.
ثم يتم بعد ذلك ثني اللوحة عند حدود منطقة الخمسة سنتيمتر، بحيث يكون الثنية العليا باتجاه أعلى اللوحة وتكون الثنية الأخرى باتجاه أسفل اللوحة.
ثم بعد ذلك نقوم بتثبيت لوحة الورق المقوى المثني على لوح الخشب أو الفلين وذلك باستخدام الدباسة والصمغ.
ثم نقوم بعد ذلك باستخدام شريط الزينة اللاصق على أطراف اللوحة وذلك بغرض إخفاء عيوب اللوحة وتزيينها بنفس الوقت.
يجب الانتباه إلى انه يجب أن تكون الجيوب متوازية ومثبته جيدا على اللوحة.
خطوات إنتاج بطاقات لوحة الجيوب:
لا يخلو الأمر بالنسبة للبطاقات أن تكون جاهزة مسبقاً ومعدة للبيع في القرطاسيات وخلافه أو أن تكون من إعداد المعلم نفسه وذلك يدوياً أو من خلال الحاسب الآلي
وفي جميع الحالات السابقة يجب إتباع ما يلي:
1 أن تقص لوحة الورق المقوى حسب الأحجام المطلوبة للبطاقة
2 أن تترك مسافة 5 سم في أسفل البطاقة، وذلك لئلا يغطي الجيب محتوى البطاقة.
3 يقوم المعلم بكتابة أو رسم محتوى البطاقات على الورق المقوى وفي حالة إنتاجه لها عبر الحاسب الآلي فانه يقوم بطباعتها وإلصاقها على البطاقة مباشرةً
مزايا لوحة الجيوب:
1 أنها تصلح للاستخدام لجميع المواد الدراسية
2 أنها سهلة الاستخدام والحركة والنقل
3 أنها سهلة الإنتاج وقليلة التكاليف
عيوب لوحة الجيوب:
ا1 سريعة التلف
ا2 أن الجيوب عرضة للتمزق مع سوء الاستخدام أو كثرة الاستخدام
ا3 سوء الإنتاج قد يحول دون تحقيق الغرض المطلوب من استخدام اللوحة
اللوحة الوبرية
والمواد اللازمة هي:
1 قماش وبري
2 لوح من الفلين أو الخشب
3 دباسة
4 صمغ
5 أشرطة زينة لاصقة
6 ورق مقوى
7 ورق صنفرة
8 أقلام للكتابة والرسم
9 مسطرة
10 مقص او مشرط
1 ان تقص لوحة الورق المقوى حسب الاحجام المطلوبة للبطاقة
2 قص ورق الصنفرة بحيث تتناسب حجماً وعدداً مع حجم البطاقة
3 تثبيت ورق الصنفرة على البطاقات من خلال استخدام الصمغ فقط (ويراعى عند تثبيتها ان توزع قطع الصنفرة على البطاقة بشكل يضمن ثباتها وعدم سقوطها عند الاستخدام)
4 يقوم المعلم بكتابة او رسم محتوى البطاقات على الورق المقوى وفي حالة انتاجه لها عبر الحاسب الالي فانه يقوم بطباعتها والصاقها على البطاقة مباشرةً
الجمعة، ١٦ مارس ٢٠١٢
اللوحات التعليمية
قد لا يوجد وسائل تعليمية متنوعة داخل الفصل الدراسي ، ولكن من المُحال عدم وجود سبورة أو لوحة تعليمية داخل الفصل الدراسي في أي مؤسسة تعليمية. ومن هذا المنطلق لا بد أن نفرق بين لفظي السبورة واللوحة. إن السبورة لفظ يستخدم في كل ما يكتب عليه كالسبورة الطباشيرية . أما لفظ اللوحة فهو يطلق على كل سطح يعلق عليه كلوحة الجيوب واللوحة الوبرية فالمعلم يقوم بتعليق البطاقات على اللوحة. بينما هناك أسطح نستطيع تسميتها سبورة وفي نفس الوقت لوحة كالسبورة الطباشيرية فمن الممكن أن نسميها لوحة لأن المعلم قد يعلق مثلاً خريطة جغرافية أو رسما أو نحوه.
أنواع اللوحات التعليمية والسبورات:
1. السبورة طباشيرية.
2. اللوحة الوبرية.
3. اللوحات الكهربائية.
4. لوحة الجيوب .
5. اللوحة الورقية القلابه.
6. اللوحات المثقبة.
7. لوحة العرض الإخبارية (لوحة الإعلانات).
8. السبورات البيضاء المعدنية (المغناطيسية.).
9. السبورات البيضاء الالكترونية (التفاعلية).
السبورة الطباشيرية :-
هي إحدى الوسائل التعليمية التي يستخدمها المعلم في تدريس مادته وهى عبارة عن لوح مستوي ذو مساحة مناسبة، مثبت في الجدار مدهون باللون الأسود أو الأخضر الغامق. وتستخدم لتوضيح بعض الحقائق والأفكار وعرض موضوع الدرس، وتستخدم كذلك بمصاحبة كثير من الوسائل التعليمية ويمكن إشراك التلاميذ عليها.
مميزات السبورة الطباشيرية في التعليم والتدريس:
1. أنها أداة مرنة تُستخدم لجميع المواد الدراسية ولجميع المراحل الدراسية
2. لا تحتاج إلى تجهيز أو إعداد مسبق.
3. يمكن استخدامها في عرض كثير من الوسائل التعليمية كالخرائط والملصقات.
4. أنها أداة اقتصادية وتتحمل العمل لمدة طويلة دون أن تتلف.
5. يمكن من خلالها عرض المادة التعليمية على عدد كبير من التلاميذ.
6. جذب انتباه المتعلم.
7. يشترك التلاميذ مع المعلم في استخدامها .
8. يسهل محو ما عليها وإثبات غيره وفقاً لمتطلب الموقف التعليمي .
عيوب السبورة الطباشيرية:
1. مع الاستخدام لفترات طويلة يبهت اللون الأخضر الخاص بخلفية السبورة.
2. قد تكون غير جيدة إذا كان التلاميذ ضعاف النظر.
3. لها أضرار على صحة المعلم والطلاب وذلك بسبب غبار الطباشير.
4. محدودية الألوان المستخدمة في الطباشير.
الوسائل التعليمية: معايير الاختيار.
معايير اختيار الوسائل التعليمية:
1. توافق الوسيلة مع الأهداف التعليمية المرجو تحقيقها.
2. صدق المعلومات العلمية التي تحملها الوسيلة وصحتها ومدى حداثة محتواها.
3. ارتباط الوسيلة ارتباطاً وثيقا بالمحتوى التعليمي وبطبيعته.
4. طريقة التدريس المستخدمة.
5. توفر المواصفات الفنية المناسبة في الوسيلة التعليمية، كالبساطة في الإخراج والتشويق وشد الانتباه.
6. ملائمة الوسيلة لخصائص الطلاب العمرية والعقلية ولخلفيتهم المعرفية.
7. سلامة الوسيلة من العيوب وجودتها وسهولة التدرب عليها واستخدامها.
8. توافر عنصر الأمان في الوسيلة التعليمية.
9. مناسبة المكان المخصص لعرض الوسيلة.
10. ملائمة الوسيلة وطريقة عرضها مع الوقت المخصص للدرس.
11. خبرة المعلم في استخدام الوسائل التعليمية.
12. اختيار الوسيلة التي تمكن المعلم من توفير الوقت والجهد والمال.
الوسائل التعليمية: الأهمية.
أهمية استخدام الوسائل التعليمية:
1. تساعد في التغلب على مشكلة زيادة أعداد المتعلمين في الفصول الدراسية.
2. تساعد على مقاربة الفروق الفردية بين الطلاب وعلاجها.
3. تساعد على تحقيق الأهداف التعليمية بمختلف أنواعها.
4. تساعد في التغلب على صعوبات التعلم الخاصة في بعض المواضيع، مثل: البعد المكاني لموضوع الدرس، أو البعد الزماني، أو خطورة موضوع الدرس، أو بطئ الحدث وسرعته، أو صغر حجم الظاهرة موضوع الدرس أو كبر حجمها.
5. تساهم في زيادة دافعية التلاميذ نحو التعلم، وتجذب انتباههم واهتمامهم.
6. تساعد الوسائل التعليمية على بقاء اثر التعلم.
7. تساهم في تعديل خبرات المتعلمين وتصحيح المفاهيم الخاطئة.
8. تساعد في التغلب على بعض مشاكل المعلمين، مثل عدم الكفاءة أو زيادة النصاب أو وجود بعض المشاكل في الاتصال التعليمي.
9. تساعد على توفير وقت وجهد المعلم.
10. تثري عملية الاتصال التعليمي بين المعلم والمتعلم وتقوم بنقل الرسائل التعليمية.
الوسائل التعليمية: التعريف
الأربعاء، ٤ يناير ٢٠١٢
معوقات استخدام الوسائل التعليمية
- عدم توفر الوسائل التعليمية المناسبة في المدرسة، وعدم توفيرها من قبل الوزارة.
- اتجاهات المعلم السلبية نحو الوسيلة التعليمية، وعدم ادراك أهميتها.
- عدم توفر الخبرة الكافية لدى المعلم في استخدام الوسائل التعليمية.
- غياب وانعدام التشجيع من ادارة المدرسة والزملاء المعلمين.
- التكلفة العالية لانتاج بعض الوسائل او توفيرها.
- زيادة النصاب الدراسي وزيادة عدد الطلاب تعيق المعلم عن استخدام الوسائل التعليمية.
- عدم توفر الوسائل التعليمية المناسبة للطلاب او المحتوى الدراسي.
- عدم توفر الوسائل التعليمية الحديثة والتي تتناسب مع معارف وخبرات الطلاب والمعلمين.